تقدم شركة مشروعك للاستشارات الاقتصادية، دراسة جدوى لمشروع مكتبة أدوات مدرسية متنوعة الخدمات، بأفضل عائد ربحي، وأفضل فترة استرداد، من خلال دراسات دقيقة لحجم السوق السعودي، وتحليل استراتيجيات المنافسين، وتقديم عروض أسعار تنافسية.
توفر شركة مشروعك للاستشارات الاقتصادية، دراسات جدوى شاملة لمشروع مكتبة أدوات مدرسية في السعودية، يضم مركز خدمات طلابية، لبيع الأدوات المكتبية، والمستلزمات المدرسية. وتقدم المكتبة بجانب بيع الأدوات المدرسية، مجموعة من خدمات التصوير والطباعة والتجليد، والنسخ الدجيتال، والنسخ على اسطوانات.
وتوفر شركة مشروعك للاستشارات الاقتصادية، للمستثمرين الراغبين في الاستثمار في مشروع مكتبة أدوات مدرسية في السعودية، مجموعة من دراسات الجدوى المتخصصة، تنهض على قواعد بيانات محدثة خاصة بالقطاع الخدمي والتجاري في المملكة العربية السعودية، وتحليل رغبات المستهلك السعودي، ما يساعد على نجاح المشروع، وتحقيق أفضل عائد ربحي.
تحرص شركة مشروعك للاستشارات الاقتصادية، أن يتوفر في مشروع مكتبة أدوات مدرسية الناجح في المملكة العربية السعودية؛ أفضل خدمات تنمية المهارات الإبداعية للأطفال، من خلال أحدث برامج التعليم الإبداعي في العالم، وغيرها من الخدمات التي يحرص استشاريو شركة مشروعك على توافرها في مشروع مكتبة الادوات المدرسية لمساعدة المستثمرين في تحديد أفضل الطرق والأساليب لتطوير خدمات المشروع، ورفع مزاياه التنافسية.
الملخص التنفيذي
دراسة خدمات / منتجات المشروع
دارسة حجم السوق
دراسة المخاطر
الدراسة الفنية
الدراسة المالية
الدراسة التنظيمية والإدارية
وفقًا لنظرية الاقتصاد الكلي للقطاعات فإن الاقتصاد يقسّم إلى ثلاثة قطاعات رئيسية وكبيرة: الأول؛ – وهو القطاع الذي يقوم على جمع المواد الخام ويشمل شركات التعدين وشركات الأخشاب وشركات التنقيب عن النفط بالإضافة إلى الصناعات الزراعية وصيد الأسماك. أما القطاع الثاني؛ فهو القطاع الذي يعتمد على السلع وبيعها، مثل: (صناعة السيارات، والأثاث، وتجارة الملابس… الخ). وعن القطاع الثالث المعروف بقطاع “الخدمات”؛ فهو القطاع المسئول عن تقديم الخدمات وإنتاجها معتمدًا في جوهره على أشياء غير ملموسة، مثل: الترفيه، الرعاية الصحية، النقل، الضيافة، المطاعم وغير ذلك. وترى هذه النظرية أنه كلما ازداد تقدم الدول فإن اقتصاداتها تكون قائمة على القطاع الثالث بعكس الدول البدائية والتي يكون جل اعتمادها على القطاع الأول (الولايات المتحدة الأمريكية على سبيل المثال يشكّل القطاع الخدمي فيها 85% من حجم اقتصادها).
المملكة العربية السعودية:
يعتبر القطاع الخدمي قطاعًا كبيرًا إذا ما دققنا النظر إلى أنشطته؛ فالقطاع يضم: تجارة الجملة والتجزئة والمطاعم والفنادق، والنقل والتخزين والمعلومات والاتصالات، وخدمات المال والتأمين والعقارات وخدمات رجال الأعمال، وخدمات جماعية واجتماعية وشخصية وفي النهاية الخدمات الحكومية. وسوف نعرض عليكم فيما يلي أهم مؤشرات القطاع في المملكة:
دولة قطر:
دولة الكويت:
دولة الإمارات:
سلطنة عمان:
المملكة العربية السعودية: