تقدم شركة مشروعك للاستشارات الاقتصادية، دراسة جدوى لمشروع مصنع بطاطس شيبسي ومقرمشات، بأعلى عائد ربحي، وأفضل فترة استرداد، من خلال مجموعة من الدراسات الدقيقة لحجم السوق السعودي، وتحليل استراتيجيات المنافسين المحليين والأجانب، وتقديم عروض أسعار تنافسية.
تعتبر شرائح البطاطس (الشيبسي)، من الصناعات الغذائية التي تلقى رواجاً استهلاكياً متزايداً. ولذلك تعتبر فكرة إنشاء مصنع بطاطس شيبسي ومقرمشات جديد، من أفكار المشاريع الناجحة التي نفذتها شركة مشروعك للاستشارات الاقتصادية، في السوق السعودي.
تبدأ مرحلة تصنيع الشيبسي بتقشير البطاطس، وتقطيعها إلى شرائح رقيقة، ثم تبدأ عملية القلي، ثم إضافة بعض البهارات ومكسبات الطعم، وإضافة المواد الحافظة، للحفاظ على عمر المنتج لأطول فترة ممكنة. وتستهدف منتجات مصنع بطاطس شيبسي والمقرمشات قطاعات عريضة من المستهلكين، مثل تجار الجملة والتجزئة، المحلات الصغيرة، ومحلات السوبر ماركت المختلفة.
وتعد منتجات الشيبسي من السلع الغذائية، التي لها استهلاك عالٍ، وتنافسية كبيرة في السوق السعودي، ولذلك كان من أولويات شركة مشروعك، عند التخطيط لإنشاء مصنع بطاطس شيبسي ومقرمشات، هو عمل دراسة تسويقية مفصلة، توضح حالة السوق، وفرص التسويق المتاحة، حتى يمكن تطوير المزايا التنافسية للمنتجات، وتحقيق أعلى عائد ربحي.
الملخص التنفيذي
دراسة خدمات / منتجات المشروع
دارسة حجم السوق
دراسة المخاطر
الدراسة الفنية
الدراسة المالية
الدراسة التنظيمية والإدارية
تضم دول مجلس التعاون الخليجي 0.7% من سكان العالم؛ وعلى الرغم من ذلك فإنها تمثل 3% من الإنفاق العالمي على الأطعمة والمشروبات المصنعة؛ بواقع 102 مليار دولار أمريكي من أصل 3.4 تريليون دولار أمريكي ونستنتج من هذا ارتفاع نصيب الفرد من استهلاك الغذاء في المنطقة وتخطيه المستوى العالمي للاستهلاك. وليس هذا غريبًا إذا ما دققنا النظر؛ فعدد سكان دول المجلس يتجاوز الآن 58 مليون نسمة، وثمة نسبة تقدر بنحو 56.3% من هؤلاء السكان؛ مندرجين في الفئة العمرية الواقعة ما بين (25 سنة_ 54 سنة)؛ وعلى تلك الشريحة المهمة يقوم سوق الصناعات الغذائية؛ إذ إنها الأكثر حيوية وشبابًا دونًا عن بقية الفئات. ولأن المملكة العربية السعودية تستأثر بحوالي 59.7% من إجمالي السكان في دول المجلس جميعها؛ ولأن حصتها من سوق المواد الغذائية والمشروبات تتجاوز 53% ارتأت شركة “مشروعك” أن تقوم بعرض مؤشرات هذا السوق الحيوي في تلك الأرض المباركة؛ وذلك وفقًا لآخر الإحصائيات المتاحة لدينا: