عبارة عن إنشاء مصنع للمنتجات الأسمنتية (خرسانة جاهزة – بلوك أسمنتى – الأنترلوك -الكربستون) حيث يقوم المشروع بإنتاج الخرسانة الجاهزة والبلوك الأسمنتى
عبارة عن إنشاء مصنع للمنتجات الأسمنتية (خرسانة جاهزة – بلوك أسمنتى – الأنترلوك -الكربستون) حيث يقوم المشروع بإنتاج الخرسانة الجاهزة والبلوك الأسمنتى.وهى عبارة عن خليط غير متجانس من الرمل و البحص والأسمنت والماء ويمكن إضافة بعض المواد الأخرى (المضافات) للحصول على خواص معينة. يتم إختيار نسب هذه المواد في الخلطة الخرسانية حسب نوع العمل المطلوب والمواد المتوفرة. ومع خلط هذه المواد مع بعضها يتم الحصول على الخرسانة التي تبدأ بالتصلب التدريجي مع الوقت حتى تصبح صلبة وقوية ، وتتفاوت قوتها حسب المكونات الأساسية وكذلك حسب طريقة الخلط أثناء الصب ونوعية المعالجة من حيث إضافة المحسنات الكيميائية. وتأتى فكرة المشروع بسبب الطلب المستمر على المنتجات الأسمنتية والطفرة الهائلة فى شتى المجالات الصناعية والإسكانية بسبب التنمية والنهضة العمرانية والتى يحتاج فيها المجال الإنشائى إلى الخرسانة الجاهزة ، فجعل الطلب متزايد على هذا المشروع ، ولأن المواد الخام اللازمة له متوافرة وهى الإسمنت والرمل والبحص والإضافات الأخرى يزيد من فرص استقرار عمليات الإنتاج له . والهدف من المشروع هو تحقيق متطلبات واحتياجات المنطقة نظراً لكثرة التطور العمراني والاستفادة من كل مقومات التنمية المستدامة. منتجات المشروع هو جميع أنواع الخرسانة الجاهزة والبلوك الأسمنتى ويستهدف المشروع السوق المحلى من ( شركات المقاولات – شركات الاستثمار العقارى – المقاولين – وزاره الشئون البلدية و القرويه – والأمانات). كما إنه يتم توفير الخبرة اللازمة لإدارة وتشغيل المشروع وخطوط الإنتاج مما يحقق القدرة على الإستمرارية ومواجهة الطلب المتزايد على المنتجات من الخرسانة الجاهزة ومنافسة المنتجين المحليين من الخرسانة الجاهزة والبلوك الأسمنتى وذلك من خلال توفير أفضل خطوط الإنتاج في مجال خلط الخرسانة الجاهزة والبلوك من خلاطات مركزية وخلاطات متحركة ومضخات خرسانية وخط انتاج البلوك وشيول وناقلات وذلك لتسهيل عملية نقل المنتج.
الملخص التنفيذي
دراسة خدمات / منتجات المشروع
دارسة حجم السوق
دراسة المخاطر
الدراسة الفنية
الدراسة المالية
الدراسة التنظيمية والإدارية
إيمانًا من شركة “مشروعك” بأهمية القطاع سوف نعرض عليكم فيما يلي أهم مؤشراته:
لا يخفى على أحد أن المملكة العربية السعودية ما أرادت من رؤيتها 2030 سوى تنويع اقتصادها وزيادة واردات القطاعات غير النفطية في ناتجها المحلي الإجمالي. وقد شرعت المملكة في رحلتها الطموحة؛ فقامت بضخ أموال هائلة في بنيتها التحتية وراحت تبني مشاريع عملاقة من أجل تشجيع الاستثمارات الوطنية وجذب الاستثمارات الإقليمية والأجنبية.