عبارة عن مصنع لإنتاج الواح الخرسانة الجاهزة المستخدمة فى الأسقف ( الواح خرسانية مسبقة الصنع ) ينتج المصنع وحدات أسقف الهولوكور الخرسانية بعرض 600 ملم وبسمكي 150ملم (250كجم/ م2) و210 ملم (290كجم/م2) وبعدة أطوال تصل إلى 8م.
عبارة عن مصنع لإنتاج الواح الخرسانة الجاهزة المستخدمة فى الأسقف ( الواح خرسانية مسبقة الصنع ) ينتج المصنع وحدات أسقف الهولوكور الخرسانية بعرض 600 ملم وبسمكي 150ملم (250كجم/ م2) و210 ملم (290كجم/م2) وبعدة أطوال تصل إلى 8م.وتمتاز بمعمرية عالية حيث يتم التحكم في دمك الخرسانة في القوالب دمكا منتظماً باستخدام هزازات خاصة يتم التحكم بها آلياً, والتحكم في درجة توزيع الدمك يؤدي إلى تجنب حدوث انفصال حبيبي وتجنب حدوث تعشيش وبالتالي تكون ذات درجة عالية من المعمارية والمقاومة. كما أن التحكم في نسب الخلطات يتم بشكل آلى تبعاً للتغيرات في درجة الحرارة والرطوبة واللذان يؤثران بشكل كبير على جودة الخرسانة. وتتراوح المقاومة في أسقف الهلوكور أقوى حيث تتراوح بين 400- 500كجم في المتر المربع. نظرا لهذه المزايا فقد إزداد الطلب على شراء الألواح الخرسانية مسبقة الصنع واعتبارها من العناصر الأساسية في عملية التشييد والبناء ،المشاريع الإنشائية سواء كانت عامة أو خاصة وفقآ لمعايير جودة عالمية.<br>
• اقتصادية نظراً لإنخفاض تكلفتها مقارنة بالأسقف االخرسانية التقليدية.
• سهولة النقل والتركيب بواسطة شاحنة مزودة برافعة عادية.
• يتم نقل الألواح الخرسانية بواسطة الشاحنات التقليدية المزودة برافعة أو استخدام شاحنات عادية ورافعة مستقلة في المشاريع الكبيرة وفي الموقع يقوم عاملين بتركيب الألواح على الكمرات حيث ترتكز على مسافة 10سم من كل كمرة وهكذا حتى يتم وضع جميع الألواح على المساحة المطلوبة.
• يحافظ على نظافة الموقع ولا توجد بعد التركيب مخلفات ويسهل التحرك داخل الموقع بشكل آمن وسريع
• يحفظ برودة التكييف داخل المسكن والعكس في الشتاء مما يوفر في استهلاك الكهرباء.
• تخفض بشكل كبير انتقال الصوت بين الادوار بسبب الفراغات الأسطوانية في أسقف الهولوكور التي تجعل الموجات الصوتية غير قادرة على الانتقال بين الأدوار مما يحافظ على الهدوء داخل المسكن.
الملخص التنفيذي
دراسة خدمات / منتجات المشروع
دارسة حجم السوق
دراسة المخاطر
الدراسة الفنية
الدراسة المالية
الدراسة التنظيمية والإدارية
إيمانًا من شركة “مشروعك” بأهمية القطاع سوف نعرض عليكم فيما يلي أهم مؤشراته:
لا يخفى على أحد أن المملكة العربية السعودية ما أرادت من رؤيتها 2030 سوى تنويع اقتصادها وزيادة واردات القطاعات غير النفطية في ناتجها المحلي الإجمالي. وقد شرعت المملكة في رحلتها الطموحة؛ فقامت بضخ أموال هائلة في بنيتها التحتية وراحت تبني مشاريع عملاقة من أجل تشجيع الاستثمارات الوطنية وجذب الاستثمارات الإقليمية والأجنبية.