هو عبارة عن إنشاء مركز متخصص في مجال رعاية وتأهيل أشخاص التوحد. حيث يشتمل هذا المركز علي مجموعة من الأقسام والتي تهدف الي تقديم خدمات متنوعة وتكاملية تشتمل على المجالات التربوية والتعليمة والخدمات التأهيلية المساندة للأشخاص الذين يعانون من مشكلات التوحد
هو عبارة عن إنشاء مركز متخصص في مجال رعاية وتأهيل أشخاص التوحد. حيث يشتمل هذا المركز علي مجموعة من الأقسام والتي تهدف الي تقديم خدمات متنوعة وتكاملية تشتمل على المجالات التربوية والتعليمة والخدمات التأهيلية المساندة للأشخاص الذين يعانون من مشكلات التوحد. ويتم ذلك باستخدام أحدث الأساليب العلمية والتربوية الحديثة والاعتماد على التكنولوجيا الحديثة حتى يستطيع المشروع منافسة المراكز المحلية ومواجهة حجم الطلب المتزايد على خدمات المركز. فالاستثمار في القطاع الاجتماعي وقطاعي التعليم والعمل أمر في غاية الأهمية، لأن البلدان المتقدمة والنامية على حد سواء بحاجة إلى أن تحسن قدراتها لتلبية الاحتياجات الفريدة للأشخاص الذين يعانون مرض التوحد والاعتناء بمواهبهم.
الملخص التنفيذي
دراسة خدمات / منتجات المشروع
دارسة حجم السوق
دراسة المخاطر
الدراسة الفنية
الدراسة المالية
الدراسة التنظيمية والإدارية
وفقًا لنظرية الاقتصاد الكلي للقطاعات فإن الاقتصاد يقسّم إلى ثلاثة قطاعات رئيسية وكبيرة: الأول؛ – وهو القطاع الذي يقوم على جمع المواد الخام ويشمل شركات التعدين وشركات الأخشاب وشركات التنقيب عن النفط بالإضافة إلى الصناعات الزراعية وصيد الأسماك. أما القطاع الثاني؛ فهو القطاع الذي يعتمد على السلع وبيعها، مثل: (صناعة السيارات، والأثاث، وتجارة الملابس… الخ). وعن القطاع الثالث المعروف بقطاع “الخدمات”؛ فهو القطاع المسئول عن تقديم الخدمات وإنتاجها معتمدًا في جوهره على أشياء غير ملموسة، مثل: الترفيه، الرعاية الصحية، النقل، الضيافة، المطاعم وغير ذلك. وترى هذه النظرية أنه كلما ازداد تقدم الدول فإن اقتصاداتها تكون قائمة على القطاع الثالث بعكس الدول البدائية والتي يكون جل اعتمادها على القطاع الأول (الولايات المتحدة الأمريكية على سبيل المثال يشكّل القطاع الخدمي فيها 85% من حجم اقتصادها).
المملكة العربية السعودية:
يعتبر القطاع الخدمي قطاعًا كبيرًا إذا ما دققنا النظر إلى أنشطته؛ فالقطاع يضم: تجارة الجملة والتجزئة والمطاعم والفنادق، والنقل والتخزين والمعلومات والاتصالات، وخدمات المال والتأمين والعقارات وخدمات رجال الأعمال، وخدمات جماعية واجتماعية وشخصية وفي النهاية الخدمات الحكومية. وسوف نعرض عليكم فيما يلي أهم مؤشرات القطاع في المملكة:
دولة قطر:
دولة الكويت:
دولة الإمارات:
سلطنة عمان:
المملكة العربية السعودية: