المشروع عبارة عن تأسيس وتجهيز مجمع ترفيهي لكل المراحل العمرية. يقدم المجمع العديد من الأنشطة والخدمات الترفيهية تتمثل في: (الألعاب الإلكترونية ثلاثية الأبعاد – ألعاب الكوينز – ألعاب الترامبولين – البيت الترفيهي – بيت الرسم – حلبة السباق – صالة البولينج أركان لتنمية القدرات – مطاعم – كوفي شوب – ركن للحلويات والفشار – موقف للسيارات – ماكينات ATM – محلات تجارية – أكشاك خارجية للقهوة – قاعات للحفلات الصغيرة).
يقوم المشروع على مساحة عشرة آلاف ومائة متر مربع، وهو يخدم فئات مختلفة من المجتمع، ويقدم المجمع العديد من الأنشطة والخدمات الترفيهية المختلفة، نذكر منها: الألعاب الإلكترونية، وألعاب الكوينز والألعاب المتنوعة مثل: (الترامبولين – البيت الترفيهي – بيت الرسم – حلبة السباق – صالة البولينج أركان لتنمية القدرات.. وغيرها). كما يضم المشروع مطاعمَ لتقديم الوجبات السريعة وكوفي شوب لتقديم مختلف المشروبات بجانب القهوة، بالإضافة إلى ركن لتقديم الفشار والزلابية، ويوفر المشروع مواقف للسيارات، وماكينات ATM فضلًا عن أكشاك خارجية للقهوة ومحلات تجارية بالواجهات لاستغلالها بتأجيرها كمطاعم. يعمل المشروع على الاستغلال الأمثل للسطح؛ وذلك عن طريق افتتاحه كقاعة؛ تستقبل الحفلات الصغيرة وأعياد الميلاد والمناسبات الاجتماعية الأخرى.نود أن نلفت النظر إلى أن المشروع يتميز بمساحات واسعة خضراء، ولا ننس أنه يستهدف الفئات العمرية المختلفة من عمر 5 سنوات حتى 60 عام وللعلم فإن هذه الفئة تمثل 86% من المجتمع وتنمو بمعدل 52.2 %؛ لذا فإن المشروع مربح إلى حد كبير.
|
الملخص التنفيذي
دراسة خدمات / منتجات المشروع
دارسة حجم السوق
دراسة المخاطر
الدراسة الفنية
الدراسة المالية
الدراسة التنظيمية والإدارية
بعد سنوات طويلة من الاعتماد على النفط والغاز؛ أعلنت المملكة العربية السعودية عن خطتها البديلة وبرنامجها الطموح 2030 بهدف تنويع مصادر الدخل القومي وضمان التنمية المستدامة؛ لذا لم يكن غريبًا أن تسخّر الدولة جهودها وإمكاناتها في خدمة القطاعات الاقتصادية غير النفطية بغية تطويرها وتحسين كفاءتها ورفع نسبة مساهمتها في الناتج المحلي؛ وقد رأينا كيف وفرت السعودية عوامل النجاح لهذه القطاعات فتحقق لها ما أرادت، وما فتئت المؤشرات المالية والإحصاءات المتواترة تثبت جدوى الطريق التي عزمت المملكة على المضي فيها منذ أبريل من عام 2016م. وكان على رأس هذه القطاعات التي أولتها المملكة اهتمامًا خاصًا: “قطاع الترفيه”؛ فعملت على إنشاء الهيئة العامة للترفيه، وشركة مشاريع الترفيه السعودية (التابعة لصندوق الاستثمارات العامة) فضلًا عن قيامها مؤخرًا بإصدار قوانين محفّزة وتشريعات جديدة، لا هدف لها سوى إفساح المجال أمام القطاع الخاص كيما يشارك في تنمية قطاعها الواعد؛ ونتيجة لهذه الجهود حققت السعودية مكاسب كبيرة واستطاعت جذب مليارات الدولارات من داخل السعودية ومن خارجها؛ فقد تجاوز عدد من حضروا فعاليات الترفيه في أربع سنوات 46 مليون شخص، وارتفع عدد أيام الفعاليات ليتخطى 26 ألف يوم ترفيهي، وتمكن القطاع من توفير 101 ألف وظيفة للشباب والشابات السعوديات. ولأن شركة “مشروعك” للاستشارات الاقتصادية وأبحاث السوق دائمًا ما يكون كلامها موثقًا بالأرقام؛ سوف نعرض عليكم فيما يلي أهم مؤشرات القطاع وبياناته وإحصاءاته؛ لتطمئنوا إلى جدوى الاستثمار فيه: