دراسة جدوى كلية

طلب الدراسة

دراسة جدوى كلية العلوم والتكنولوجيا تهدف إلى تقييم إمكانية إنشاء صرح متخصص يلبي الطلب المتزايد على وجود الكفاءات العلمية والتكنولوجية. تتضمن الدراسة تحليلًا شاملًا للعوامل الاقتصادية والاجتماعية والتقنية المؤثرة على نجاح المشروع، مع التركيز على تحديد احتياجات سوق العمل المختلفة. تشمل الدراسة تقييم البنية التحتية اللازمة، مثل المباني، والمختبرات، والمعدات، مع تقدير التكاليف المرتبطة بعملية التأسيس والتشغيل. كما يتم تحديد معايير اختيار أعضاء هيئة التدريس والفنيين لضمان جودة العملية التعليمية، بالإضافة إلى وضع خطة تطوير للمناهج الدراسية وفقًا للمعايير الأكاديمية العالمية. وفي الجانب المالي، يتم تقدير الإيرادات المحتملة من الرسوم الدراسية مع تحليل التكاليف التشغيلية لضمان استدامة المشروع. وتتضمن الدراسة أيضًا وضع خطة تمويل متكاملة وجدول زمني لتنفيذ مراحل المشروع بكفاءة. وتكمن أهمية دراسة الجدوى في توفير رؤية واضحة حول نقاط القوة والتحديات المحتملة، مما يساعد في اتخاذ قرارات استراتيجية تسهم في نجاح المشروع وضمان تحقيق أهدافه التعليمية والتنموية.

رأس المال

معدل العائد

فترة الاسترداد السنه الثالثة

وصف مشروع كلية العلوم والتكنولوجيا

وصف مشروع كلية العلوم والتكنولوجيا

يعد مشروع كلية العلوم والتكنولوجيا استثمارًا استراتيجيًا يهدف إلى إعداد كوادر مؤهلة تواكب التطورات العلمية وتسهم في دعم التنمية المستدامة. تسعى الكلية إلى أن تكون بيئة محفزة للبحث والابتكار من خلال تقديم برامج أكاديمية متخصصة تدمج بين العلوم النظرية والتطبيقية، مما يضمن تزويد الطلاب بمهارات عملية تتناسب مع احتياجات سوق العمل. وتكمن أهمية المشروع في عدة جوانب، أبرزها تخريج متخصصين مؤهلين في مجالات تشهد طلبًا متزايدًا محليًا وعالميًا، إضافة إلى دعم الابتكار وريادة الأعمال من خلال توفير بيئة أكاديمية تشجّع الطلاب على تطوير الحلول الإبداعية المبتكرة. تساهم الكلية كذلك في التنمية المجتمعية من خلال إنتاج أبحاث تسهم في معالجة القضايا الملحة كما تعزز التعاون الدولي عبر بناء شراكات أكاديمية وبحثية مع مؤسسات عالمية، وهو أمر يساعد كثيرًا في تبادل الخبرات ورفع مستوى التعليم والبحث العلمي. وبهذا، يعتبر المشروع خطوة مهمة نحو بناء منظومة تعليمية متقدمة تدعم التحول نحو اقتصاد قائم على المعرفة، وتعزز مكانة الدولة في الساحة العلمية والتكنولوجية. فإذا كنت ترغب في الاستثمار في هذا المشروع الناجح تواصل مع خبراء مشروعك لتحصل على دراسة جدوى كلية العلوم والتكنولوجيا بدقة لا تضاهى وسعر تنافسي.

خدمات المشروع

خدمات المشروع

  • برامج أكاديمية متخصصة في العلوم والتكنولوجيا.
  • مختبرات حديثة مجهزة بأحدث التقنيات.
  • دعم البحث العلمي والابتكار.
  • استشارات أكاديمية وإرشاد للطلاب.
  • برامج تدريب عملي بالتعاون مع المؤسسات الصناعية.
  • شراكات مع مؤسسات أكاديمية وبحثية دولية.
  • خدمات توظيف وتدريب مهني للطلاب والخريجين.
  • مكتبة رقمية تحتوي على موارد علمية متقدمة.
  • تنظيم مؤتمرات وورش عمل علمية.
لماذا تتواصل مع «مشروعك» عند طلب دراسة جدوى كلية العلوم والتكنولوجيا

لماذا تتواصل مع «مشروعك» عند طلب دراسة جدوى كلية العلوم والتكنولوجيا

  • مشروعك لديها خبرة تزيد عن 10 سنوات في إعداد دراسات الجدوى والبحوث التسويقية وتقديم كافة الخدمات الاستشارية (الاستراتيجية والإدارية والاقتصادية والمالية).
  • تتواجد مشروعك بمكاتبها في 7 فروع دولية، وهي: السعودية، والإمارات، ومصر، وقطر، وسلطنة عمان، واليمن، والعراق فضلاً عن وكلائها في الصين وسنغافورة وغيرهما.
  • قدّمت مشروعك أكثر من 7000 دراسة جدوى وساعدت آلاف العملاء على تحقيق أهدافهم الاستثمارية.
  • خدمات مشروعك معتمدة وموثوقة بجميع الجهات والمؤسسات التمويلية في دول الشرق الأوسط.
  • النطاق الجغرافي لخدمات مشروعك يستوعب 35 دولة من جميع قارات العالم.
  • تتمتع مشروعك بعضوية أكثر من 100 مؤسسة دولية مرموقة تختص أنشطتها بأبحاث السوق وإدارة الأعمال.
  • فريق عمل مشروعك مكوّن من 350 مستشارًا، على دراية واسعة بمؤشرات وفرص القطاعات الاقتصادية الواعدة، وبفضل تنوع خبراتهم ستضمن الحلول والخطط التي تناسبك.
  • شركة مشروعك متعاقدة مع أكثر من 10,200 مُورِّد في 22 دولة لدعم المشاريع لوجستيًا بخطوط الإنتاج والمواد الخام والآلات والمعدات وما إلى ذلك.
  • تمتلك مشروعك قاعدة بيانات ضخمة تعزز من دقة تنبؤاتها وتحليلاتها وقدرتها على إدارة المخاطر.
  • مميزات المشروع
  • محتويات الدراسة
  • مؤشرات القطاع
  • المشروع كفرصة استثمارية
مؤشرات القطاع
  • بناء مجتمع علمي 
  • برامج دراسية متنوعة تغطي تخصصات متعددة.
  •  التركيز على التطبيق العملي من خلال مختبرات ومشاريع بحثية.
  •  كوادر تدريسية مؤهلة وذات خبرة.
  • تشجيع ودعم البحث العلمي.
  •  علاقات وثيقة مع القطاع الصناعي لتوفير فرص التدريب.
  •  بيئة تعليمية محفزة على الإبداع والابتكار.
  •  تطوير المهارات الشخصية مثل العمل الجماعي والتفكير النقدي.
  •   تلبية احتياجات سوق العمل بخريجين مؤهلين.
  • المساهمة في حل المشكلات المجتمعية عبر الأبحاث.
  • من خلال المؤتمرات وورش العمل.

الملخص التنفيذي

  • نبذة عن المشروع
  • المؤشرات المالية
  • مبررات إقامة المشروع
  • الحوافز الاستثمارية الحكومية في مجال المشروع
  • الأسواق المستهدفة
  • المؤشرات والنتائج النهائية للمشروع

دراسة خدمات / منتجات المشروع

  • وصف المشروع وجميع منتجاته / خدماته
  • مميزات المشروع ومستلزمات الإنتاج

دراسة حجم السوق

  • الإلمام بقنوات التوزيع
  • سلوك المستهلكين ورغباتهم وطبائعهم
  • منتجات المنافسين أو خدماتهم، وما هي نقاط القوة والضعف بها
  • طبيعة السوق وخصائصه
  • حجم الطلب على المنتج أو الخدمة المقدمة
  • الحصة المتاحة من السوق المستهدف
  • الطريقة المثلى للتسويق

دراسة المخاطر

  • تحديد المخاطر
  • تأثير المخاطر على المشروع
  • طرق الوقاية من المخاطر
الدراسة الفنية
  • وصف تفصيلي لمنتجات المشروع الطاقة الإنتاجية المتوقعة تحديد التكاليف الاستثمارية
  • تحديد حجم الطاقة الكهربائية والمياه
  • تحديد احتياجات المشروع من العمالة
  • تحديد مستلزمات المشروع
  • حساب تكاليف البناء والإنشاءات
  • حساب إجمالي رأس المال
  • تحديد تكاليف التشغيل السنوية
  • تحديد مقدار رأس المال العامل
الدراسة المالية
  • إجمالي التكاليف الاستثمارية اللزمة للمشروع
  • تنظيم قوائم التدفقات والدخل وكذلك قائمة المركز المالي للعشر سنوات الاولى من التشغيل
  • تحديد حجم الإيرادات السنوية المتوقعة للمشروع في ضوء الطاقات التشغيلية المحددة
  • الهيكل التمويلي الأمثل للمشروع في ضوء إمكانيات المستثمرين وفي ضوء شروط منح التمويل
  • المؤشرات المالية للمشروع وتحليل الحساسية
الدراسة التنظيمية والإدارية
  • القوى العاملة للمشروع
  • الهيكل التنظيمي
  • المهام الوظيفية
المشروع كفرصة استثمارية
  • إيمانًا من شركة “مشروعك” بدور القطاع التعليمي في نهضة الأمم والوصول بها إلى بر الأمان سوف نعرض عليكم فيما يلي أهم مؤشراته في المملكة_ وفقًا لآخر الإحصائيات_ آملين أن يكون القطاع جاذبًا للمستثمرين وروّاد الأعمال:

    • حصة التعليم من الميزانية العامة للدولة 18.9%.
    • حجم سوق التعليم الخاص في المملكة العربية السعودية يساوي 5 مليار دولار، ولا يستأثر القطاع الخاص إلا بنسبة ضئيلة من سوق التعليم ككل 12.6%.
    • إجمالي مدارس التعليم الحكومي في المملكة 35,397 مدرسة.
    • إجمالي مدارس التعليم الأهلي في المملكة 5,252 مدرسة.
    • مراكز محو الأمية وتعليم الكبار تقدر بنحو 2900 مركزًا (حكومي، وأهلي).
    • إجمالي عدد الطلبة في مراحل التعليم الابتدائي والإعدادي والثانوي 6,397,641 طالبًا:
    • عدد طلاب مراحل التعليم الابتدائي 3,329,059 طالبًا.
    • عدد طلاب مراحل التعليم المتوسط 1,535,879 طالبًا.
    • عدد طلاب مراحل التعليم الثانوي 1,532,703 طالبًا.
    • إجمالي الخريجين من التعليم العالي الحكومي لمرحلة البكالوريوس 184,040 خريجًا.
    • أعداد الخريجين بالمؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني 40,703 أفراد.
    • عدد مدارس التعليم العام في المملكة العربية السعودية 40,649 مدرسة، بإجمالي عدد فصول يصل إلى 267,235 فصلًا. وقد بلغ عدد المعلمين 505,284 معلمًا. وعن الإداريين فقد وصلت أعدادهم إلى 119,821    إداريًا.
مؤشرات المشروع
  • يقدر عدد سكان المملكة العربية السعودية اليوم بنحو 34.8 مليون نسمة ومن المتوقع أن يرتفع هذا العدد ليصل إلى 38.4 مليون نسمة بحلول عام 2025م. ونظرًا للنمو المطرد لأعداد السكان ستكون الحاجة ملحة إلى قطاع التعليم ولا شك أن حجم الطلب على خدمات هذا القطاع الحيوي سيكون في ازدياد دائم.

    • من المتوقع أن تزداد القيمة السوقية لمرحلة رياض الأطفال حتى تصل إلى 12 مليار دولار بحلول عام 2023م.
    • من المتوقع أن تزداد أعداد الطلاب في المملكة العربية السعودية بمعدل 3.5% في السنوات الخمس المقبلة.
    • في خلال سبع سنوات فقط، ستحتاج المملكة العربية السعودية إلى 2.1 مليون مقعد جديد في مدارسها العامة والخاصة تلبية للطلب المرتفع على الخدمات التعليمية.

حسب القطاع



رأس المال(بالمليون)


معدل العائد