المشروع عبارة عن شركة برمجة و تسويق بحيث تقوم بتقديم خدمات البرمجة والتسويق الرقمي وتستهدف الشركة مختلف المؤسسات التي تنتج السلع والخدمات و تسعي للترويج لها مثل الشركات والمصانع والمجمعات والمراكز التجارية والمدارس والمستشفيات الخاصة وغيرها من المؤسسات التي تحتاج الى التسويق الرقمي والبرمجة
المشروع عبارة عن شركة برمجة و تسويق بحيث تقوم بتقديم خدمات البرمجة والتسويق الرقمي وتستهدف الشركة مختلف المؤسسات التي تنتج السلع والخدمات و تسعي للترويج لها مثل الشركات والمصانع والمجمعات والمراكز التجارية والمدارس والمستشفيات الخاصة وغيرها من المؤسسات التي تحتاج الى التسويق الرقمي والبرمجة وتعمل الشركة استغلالاً لاتساع قطاع التقنية والاتصالات واتجاه السكان نحو التسوق من خلال الانترنت وبالتالي اتجاه المنتجين للخدمات والمنتجات الى التوجه للإنترنت للتسويق للسلع والخدمات وتتميز الشركة بطاقم عمل فني وادارى على مستويات عالية من الخبرة والمهنية وتوفر الشركة دورات تدريبية للعاملين لتتابع التطورات التكنولوجية بالمجال والتعرف على ما يستجد من مشكلات تقنية تقابل المسوقين او المبرمجين.
لا يعتمد القطاع الخدمي في جوهره على المواد الخام أو السلع وبيعها وإنما تقوم أنشطته على تقديم أشياء غير ملموسة، مثل: خدمات النقل، خدمات الضيافة، وخدمات الرعاية الصحية وغيرها. ويعتبر هذا القطاع المحرك الرئيسي لاقتصادات الدول الكبرى؛ فدولة كالولايات المتحدة الأمريكية يشكل القطاع الخدمي فيها 85% من الناتج المحلي الإجمالي. أمّا عن القطاع الخدمي في المملكة العربية السعودية، فإن الإحصائيات والمؤشرات تؤكد مساهمته بنحو 48.02% في الناتج المحلي الإجمالي. ويضم هذا القطاع الحيوي خمسة أنشطة أساسية، وهي:
بلغ الناتج المحلي الإجمالي في السعودية 2,625,442 مليون ريال. وقد ساهم نشاط “تجارة الجملة والتجزئة والمطاعم والفنادق” في هذا الناتج بنحو 10,8% (284,579 مليون ريال).
يساهم نشاط “النقل والتخزين والاتصالات” بنحو 6.6% (172,304 مليون ريال).
يساهم نشاط خدمات المال والتأمين والعقارات وخدمات الأعمال في الناتج المحلي الإجمالي بنحو 6.4% (377,725 مليون ريال).
يساهم هذا النشاط في الناتج المحلي الإجمالي بنحو 2.5% (65,729 مليون ريال).
تبلغ نسبة مساهمته في الناتج المحلي الإجمالي 21.9% (576,089 مليون ريال).