عبارة عن معرض للملابس الجاهزة حيث يقوم المعرض بعرض وبيع الملابس الجاهزة (صناعة صينية وهندية وتركية) ويشمل على ملابس رسمية كالجاكيت والتنورة والبدلة والقمصان وما يلزم ذلك من اكسسوار وحقائب عمل وحقائب لاب توب وايباد وأحذية رسمية وطبية حيث تأتى أهمية المشروع نتيجة للإزدهار تجارة الملابس الجاهزة بسبب إزدياد أعداد السكان وتطور المستوى المعيشى.
عبارة عن معرض للملابس الجاهزة حيث يقوم المعرض بعرض وبيع الملابس الجاهزة (صناعة صينية وهندية وتركية) ويشمل على ملابس رسمية كالجاكيت والتنورة والبدلة والقمصان وما يلزم ذلك من اكسسوار وحقائب عمل وحقائب لاب توب وايباد وأحذية رسمية وطبية حيث تأتى أهمية المشروع نتيجة للازدهار تجارة الملابس الجاهزة بسبب ازدياد أعداد السكان وتطور المستوى المعيشي. مما يؤدى إلى قيام الناس بشراء الكثير من الملابس الجاهزة بشكل مستمر وهو ما يحقق الكثير من الأرباح لتجارة الملابس الجاهزة. ويستهدف المعرض جميع فئات المجتمع من رجال ونساء وأطفال كما يتم توفير ملابس رسمية وطبية. وذلك لموظفات البنوك والشركات والاستقبال وسيدات الأعمال وأساتذة الجامعات، كما يقدم المعرض باقة متنوعة من الأزياء والإكسسوارات العالمية ستمنح كل ما يحتاجه الأفراد ليتمتعوا بإطلالة أنيقة مهما كانت المناسبة، أناقة تلفت الأنظار وإطلالات جذابة ومميزة، كما تتميز معظم المنتجات المعروضة بالجودة العالية والسعر المنافس.
الملخص التنفيذي
دراسة خدمات / منتجات المشروع
دارسة حجم السوق
دراسة المخاطر
الدراسة الفنية
الدراسة المالية
الدراسة التنظيمية والإدارية
وفقًا لنظرية الاقتصاد الكلي للقطاعات فإن الاقتصاد يقسّم إلى ثلاثة قطاعات رئيسية وكبيرة: الأول؛ – وهو القطاع الذي يقوم على جمع المواد الخام ويشمل شركات التعدين وشركات الأخشاب وشركات التنقيب عن النفط بالإضافة إلى الصناعات الزراعية وصيد الأسماك. أما القطاع الثاني؛ فهو القطاع الذي يعتمد على السلع وبيعها، مثل: (صناعة السيارات، والأثاث، وتجارة الملابس… الخ). وعن القطاع الثالث المعروف بقطاع “الخدمات”؛ فهو القطاع المسئول عن تقديم الخدمات وإنتاجها معتمدًا في جوهره على أشياء غير ملموسة، مثل: الترفيه، الرعاية الصحية، النقل، الضيافة، المطاعم وغير ذلك. وترى هذه النظرية أنه كلما ازداد تقدم الدول فإن اقتصاداتها تكون قائمة على القطاع الثالث بعكس الدول البدائية والتي يكون جل اعتمادها على القطاع الأول (الولايات المتحدة الأمريكية على سبيل المثال يشكّل القطاع الخدمي فيها 85% من حجم اقتصادها).
المملكة العربية السعودية:
يعتبر القطاع الخدمي قطاعًا كبيرًا إذا ما دققنا النظر إلى أنشطته؛ فالقطاع يضم: تجارة الجملة والتجزئة والمطاعم والفنادق، والنقل والتخزين والمعلومات والاتصالات، وخدمات المال والتأمين والعقارات وخدمات رجال الأعمال، وخدمات جماعية واجتماعية وشخصية وفي النهاية الخدمات الحكومية. وسوف نعرض عليكم فيما يلي أهم مؤشرات القطاع في المملكة:
دولة قطر:
دولة الكويت:
دولة الإمارات:
سلطنة عمان:
المملكة العربية السعودية: