تقدم شركة مشروعك للاستشارات الاقتصادية، دراسة جدوى لمشروع مركز تأهيل مرضى التوحد في السعودية، بأعلى عائد ربحي، وأفضل فترة استرداد، من خلال مجموعة من الدراسات الدقيقة لحجم السوق السعودي، وتحليل استراتيجيات المنافسين، وتقديم عروض أسعار تنافسية.
يوفر مشروع مركز تأهيل مرضى التوحد مساحة مجهزة بأحدث الأجهزة، والأدوات، والخبرات الطبية في مجال الرعاية الصحية، لتقديم خدمات العلاج والدعم النفسي لمرضى التوحد. بالإضافة إلى خدمات تربوية، وتعليمة متنوعة، لتأهيل ومساندة مرضى التوحد.
وتوفر شركة مشروعك للاستشارات الاقتصادية، للمستثمرين الراغبين في الاستثمار في مشروع مركز تأهيل مرضى التوحد في السعودية، مجموعة من دراسات الجدوى المتخصصة، تنهض على قواعد بيانات محدثة خاصة بالسوق السعودي، ما يساعد على نجاح المشروع، وتحقيق أفضل عائد ربحي.
تحرص شركة مشروعك للاستشارات الاقتصادية، أن يتوفر في مشروع مركز تأهيل مرضى التوحد أحدث الأجهزة والأدوات التي تساعد على تلبية رغبات العملاء، من خلال خدمات مميزة وعالية الجودة، ما يضمن نجاحه كأحد الفرص الاستثمارية المميزة في السوق السعودي.
وتوجه شركة مشروعك للاستشارات الاقتصادية، المستثمرين الراغبين في الاستثمار في مشروع مركز تأهيل مرضى التوحد في السعودية أو تطوير مشاريعهم القائمة بالفعل، إلى الاستعانة بآراء استشاريين متخصصين من خلال شركة مشروعك، لمساعدتهم في تحديد أفضل الطرق والأساليب لتطوير خدمات المشروع ورفع مزاياه التنافسية.
الملخص التنفيذي
دراسة خدمات / منتجات المشروع
دارسة حجم السوق
دراسة المخاطر
الدراسة الفنية
الدراسة المالية
الدراسة التنظيمية والإدارية
وفقًا لنظرية الاقتصاد الكلي للقطاعات فإن الاقتصاد يقسّم إلى ثلاثة قطاعات رئيسية وكبيرة: الأول؛ – وهو القطاع الذي يقوم على جمع المواد الخام ويشمل شركات التعدين وشركات الأخشاب وشركات التنقيب عن النفط بالإضافة إلى الصناعات الزراعية وصيد الأسماك. أما القطاع الثاني؛ فهو القطاع الذي يعتمد على السلع وبيعها، مثل: (صناعة السيارات، والأثاث، وتجارة الملابس… الخ). وعن القطاع الثالث المعروف بقطاع “الخدمات”؛ فهو القطاع المسئول عن تقديم الخدمات وإنتاجها معتمدًا في جوهره على أشياء غير ملموسة، مثل: الترفيه، الرعاية الصحية، النقل، الضيافة، المطاعم وغير ذلك. وترى هذه النظرية أنه كلما ازداد تقدم الدول فإن اقتصاداتها تكون قائمة على القطاع الثالث بعكس الدول البدائية والتي يكون جل اعتمادها على القطاع الأول (الولايات المتحدة الأمريكية على سبيل المثال يشكّل القطاع الخدمي فيها 85% من حجم اقتصادها).
المملكة العربية السعودية:
يعتبر القطاع الخدمي قطاعًا كبيرًا إذا ما دققنا النظر إلى أنشطته؛ فالقطاع يضم: تجارة الجملة والتجزئة والمطاعم والفنادق، والنقل والتخزين والمعلومات والاتصالات، وخدمات المال والتأمين والعقارات وخدمات رجال الأعمال، وخدمات جماعية واجتماعية وشخصية وفي النهاية الخدمات الحكومية. وسوف نعرض عليكم فيما يلي أهم مؤشرات القطاع في المملكة:
دولة قطر:
دولة الكويت:
دولة الإمارات:
سلطنة عمان:
المملكة العربية السعودية: